فتاة كانت بعمر ثلاث سنوات سجن اباها مؤبد بتهمة المخدرات وتشردة العائلة
فبقية الفتاة وحيدة وسوقت الى دار الايتام مضت الايام واصبح عمر الفتاة 18 عاما وخرجت من الملجا
وهي حزينة لاتدري أين المفر ولا الملجا وبعد عناء والسوال عن والدتها علمت مكان أقامتها وذهبت الفتاة
الى الام وياليتها لم تذهب قرعت الفتاة الباب وهي متاملة بصدر حنون يحميها من الشارع فتحة الام الباب وبعد تمعن طويل تعرفت الام على ابنتها وضمتها قويا وادخلتها ورحبت بها الفتاة فرحت جدا وارتاحت نفسيتها ولاحظت الفتاة بعد قليل الاتصالات التي تجريها الام وبعد الانصات علمت الفتاة ان امها تعمل عاهرة
وتتصل بزبائنها لتعرض بضاعتها الجديدة فهربت الفتاة الى اخيها بعد ان استلت عنوانه فاستقبلها الاخ بكل خفاوة وقد اصبح الوقت هنا في جوف الليل وهي نائمة لاتدري ماحصل انقض اخاها عليها ومزق ثيابها
واغتصبها متجاهلا انها اختهو وفي الصباح ذهبت الفتاة الى جمعية من اجل الزواج وفي نفس الوقت تم
نصيبه زذهبت الى بيت زوجها بعد تعب ومعانة شديدة